منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Mezo.me
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اعلانات قول

     

     علامات القلب السليم

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    bita007


    bita007


    ذكر

    الابراج : الجدي

    عدد المساهمات : 747

    النقاط : 2147493807

    التفيم : 10
    تاريخ التسجيل : 01/05/2010

    . ===============
    علامات القلب السليم E3lan1

    علامات القلب السليم Empty
    مُساهمةموضوع: علامات القلب السليم   علامات القلب السليم Emptyالثلاثاء 18 مايو 2010 - 17:40




    إذا تليت عليه آيات الله زادته إيماناً


    القلب
    السليم له علامات: أول علامة من علامات القلب السليم: أنه إذا تليت عليه
    آيات الله زادته إيماناً، ووجل وخاف، ورهب من الله عز وجل، سيدنا سلمان
    الفارسي فر من المدينة من أجل آية سمعها من فم الحبيب المصطفى، لم يستطع
    أن يلحقه ثلاثة أيام، قال له: أين كنت يا سلمان ؟ قال له: آية سمعتها منك
    يا حبيب الله! وهي قوله تعالى: رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ
    إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا [الفرقان:65]. كان الصحابي منهم إذا مر
    بآية من آيات الجنة شم رائحة الجنة، فهذا سيدنا أنس بن النضر يمر عليه سعد
    بن معاذ فيقول له: يا سعد! والله إني لأشم رائحة الجنة دون أحد! ومن فضل
    الله علينا أن ربنا ما جعل للذنوب رائحة، قال الحسن البصري : احمدوا ربكم
    الذي لم يجعل من ذنوبكم رائحة، وإلا لما جلس مؤمن بجوار مؤمن. تخيل أنت أن
    الذنوب لها رائحة! لكانت مصر كلها جيفة، ولكان بعضنا يغير بعضاً، فمن فضل
    الله أن جعل الستر علينا. ومن فضل الله علينا أنه أخفى عن سمعنا عذاب أهل
    القبور، ولا يسمع عذاب أهل القبور إلا الحيوانات والطيور. واسألوا أقاربكم
    الفلاحين، يمر أحدهم بالجاموسة التي لا تحلب من جنب القبر فترجع وتحلب
    هواء لشدة ما رأت وسمعت، والحمار الذي يمشي على شطر ويكون أعرج يمرون به
    من جنب المقابر فيجري بقوة من هول العذاب، فيصير فرساً سباقاً بسبب الذي
    يراه من العذاب! ولو كنا نحن نسمع العذاب لعير بعضنا بعضاً، ولسب بعضنا
    بعضاً، فمن ستر الله علينا وفضله لم يسمعنا العذاب، يسمع عذاب أهل القبور
    كل مخلوق إلا الثقلان: الإنس والجن، وكل شيء في الكون يسبح الله، حتى
    اللقمة التي تأكلها تقول: سبحان الله! أحد العلماء قعد مع صديق له عابد،
    ومع المريدين، فجعل يتلفت يميناً وشمالاً يريد أن يبصق فلم يجد مكان
    مناسباً للبصق، فقالوا له: مالك؟ قال: أريد أن أتخلص من الذي في فمي،
    فسمعت تسبيح الأرض، الرجل أعطاه الله كرامة فسمع هذا التسبيح، فلم يعزم أن
    يبصق في الشيء الذي يسبح. وكان العالم الآخر أفقه منه، وفوق كل ذي علم
    عليم فبصق هذا العالم فجأة، فقال له: يا رجل! ألا تسمع التسبيح؟ قال له:
    سمعت مسبحاً في مسبح، كله يسبح مع بعض. ولقد سمع النبي صلى الله عليه وسلم
    تسبيح الحصى بين يديه، وهذا من معجزاته، وكذلك أبو بكر رضوان الله عليه
    قعد مرة يستجمر بحجارة بعدما قضى تبوله، فسمع تسبيح الحصى فرماها ثم أمسك
    واحدة أخرى فسمع التسبيح، أمسك الثالثة.. فقال: اللهم اصرف عن سمعي تسبيح
    الحصى الليلة فقط، فـأبو بكر كان الله عنده في كل شيء!




    صحابية ذات قلب سليم


    أول
    علامة من علامات القلب السليم أنه إذا سمع آيات الله تتلى عليه خاف ووجل،
    سيدنا الحبيب يقرأ في صلاة المغرب: لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ
    بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ [الحجر:44] وامرأة من المصليات خلف
    الحبيب سقطت وأغشي عليها، وهذا دليل يرد على الذي يقول لك: النساء يصلين
    في البيوت، يعني: أنت أغير على الدين من رسول الله؟! فلما أغشي عليها
    أفاقوها ودعوا على الرسول بعد الصلاة، فجاء وقال: مالك يا أمة الله؟
    فقالت: سمعتك تقول في جهنم: لها سبعة أبواب، فاستشعرت أنه سيدخل كل عضو من
    أعضائي من باب! فقال: لا يا أمة الله! إنها سبعة منازل تلي بعضها، كل
    منزلة تشتد في حرها عن المنزلة التي فوقها سبعين ضعفاً، ومن سيوضع فيها؟
    قال تعالى: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ
    سَاهُونَ [الماعون:4-5] نؤخر الظهر إلى العصر، والعصر إلى المغرب بدون عذر
    شرعي. فقالت: يا رسول الله! عندي سبعة من العبيد أعتقتهم لوجه الله، لعل
    الله يعتقنا منها فنزل جبريل للتو قائلاً: أقرئ أمة الله منا السلام، وقل
    لها بعتقك لعبيدك السبعة سد الله عنك أبواب النار السبعة، وفتح لك أبواب
    الجنة الثمانية. القلب السليم إذا سمع آيات الله تتلى عليه تجده يرتجف
    ويخاف، فكان الصحابي إذا مر بآية من آيات الجنة شم رائحتها، وإذا مر بآية
    من آيات النار أحس بلسعها في جسده وقلبه.






    إذا ذكر الله خالياً فاضت عيناه


    العلامة
    الثانية: صاحب هذا القلب إذا ذكر الله خالياً فاضت عيناه: إذا وجد أهل
    الجامع كلهم يبكون يقول: وأنا مثلهم أبكي معهم، وهذا من التأثير، لكن
    نريدك أن تكون أنت الذي تشحن غيرك، أنت الذي تبكي فتجعل الذي عن يمينك
    يبكي، والذي عن شمالك يبكي.





    أن يهتم بالدين كاهتمامه بأبنائه


    العلامة
    الثالثة: أن يستشعر هذا القلب أن الإسلام ابن من أبنائه: يعني: كم لديك من
    الأولاد في البيت؟ أربعة أولاد، إذاً عندك خمسة، عندك ثلاثة أولاد؟ إذاً
    عندك أربعة، فتعتبر هذا الإسلام ابناً من أبنائك، فلو أننا اعتبرنا هذا
    الإسلام ابناً من أبنائنا لانتصر، لكن المشكلة أنه يقول لك: أنا خليني في
    حالي! هذا قلب اعترته الأمراض، الدنيا وما فيها، يقول لك: أنا أخرج من
    الصباح الباكر وأرجع الساعة واحدة بالليل وأنا تعبان، قال ابن مسعود : (لا
    يكن أحدكم قطرب نهار جيفة ليل) القطرب: الذي هو ذكر النحلة والمعنى: ناشط
    في النهار لكن في الليل جيفة ينام، والشيطان يعقد على رأسه ثلاث عقد،
    ويضربه على رأسه: نم عليك ليل طويل فارقد!







    القلب السليم يكون بين الخوف والرجاء


    قال
    تعالى: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
    خَوْفًا وَطَمَعًا [السجدة:16] عنده خوف من الله وطمع في رحمة الله:
    يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ [الزمر:9] خائف من الله
    عز وجل، لكن عنده رجاء وأمل. مثل سيدنا عمر رضي الله عنه، حيث قال: لو
    نادى مناد يوم القيامة كل الناس في الجنة إلا واحداً، لخشيت أن أكون أنا
    هذا الواحد، ولو نادى مناد يوم القيامة كل الناس في النار إلا واحداً؛
    لرجوت من الله أن أكون أنا هذا الواحد. فهو يعبد الله بين الخوف والرجاء،
    خائف من الله لكن عنده أمل في رحمة الله عز وجل. وذاك الأعرابي لما قال
    للحبيب: (من سوف يحاسبنا يوم القيامة يا رسول الله؟! قال: الله قال: إذاً
    لا أبالي -كيف لا تبالي- قال: إن الذي سوف يحاسبنا هو الكريم، وإن من صفات
    الكريم أنه إذا حاسب عبداً عفا). روى الإمام الترمذي عن أبي هريرة في ذكر
    الرجل الذي بقي له حسنة لو جاءت له يدخل الجنة، فقال له: عبدي إن جئتني
    بحسنة أدخلتك الجنة، فطاف على أهل المحشر: أعطني حسنة يا فلان! يا فلان!
    أمك يوم القيامة تذهب تسألها تقول لك: يا بني! كان بطني لك وعاء، وحجري لك
    وطاء، وصدري لك غطاء، فهل عندك من حسنة تنفعني في مثل هذا اليوم؟ يقول: يا
    أماه! أنا لا أنكر شيئاً من ذلك، أليس عندك أنت حسنة؟! ويقول الابن لأبيه:
    يا أبت! كنت باراً بك وكذا وكذا أليس من حسنة؟ يقول له: يا بني! لا أنكر
    شيئاً من ذلك أليس عندك أنت من حسنة؟! سيدنا عيسى يمسك بقائم العرش
    قائلاً: يا رب! لا أسألك عن مريم بنت عمران ، وإنما نفسي نفسي، وعندما
    تزفر النار إحدى الزفرات الثلاث فالرسل المقربين يأخذون بقوائم العرش،
    وينسى الكليم أخاه هارون، وينسى الخليل ابنه إسماعيل، وينسى عيسى أمه مريم
    ، وكل الأنبياء يومها يقولون: يا رب! سلم، يا رب! سلم، إلا حبيبنا محمداً
    فإنه يقول: يا رب! أمتي، يا رب! أمتي، عليه الصلاة والسلام. فيجب على
    الواحد أن يجهز لهذا اليوم، ويستعد للقاء الله عز وجل، ويستعد لهذا اليوم
    الذي تشيب منه الولدان، قال تعالى: يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ
    مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا
    وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ
    اللَّهِ شَدِيدٌ [الحج:2]. اللهم خفف عنا العذاب يا رب العباد، وأبعدنا عن
    عذاب النار، وأدخلنا الجنة بدون سابقة عذاب يا أكرم الأكرمين!






    القلب السليم لا يستصغر الذنوب


    إذاً:
    القلب السقيم قلب تعتريه الذنوب، والكارثة فيك أنك تستصغر الذنب، لكن يجب
    أن تستعظم هذا الذنب في حق من عصيته! قال أهل العلم: لا تستصغر الذنب،
    ولكن انظر إلى عظم من تعصيه! وقال أهل العلم: لا صغيرة مع الإصرار، ولا
    كبيرة مع الاستغفار. لا صغيرة إن قابلك عدله، ولا كبيرة إن واجهك فضله.
    فلو عاملك بالعدل ضعت، ولو عاملك بالفضل فهي منة منه سبحانه، اللهم عاملنا
    بفضلك ولا تعاملنا بعدلك؛ فإنك إن عاملتنا بفضلك رحمتنا، وإن عاملتنا
    بعدلك أهلكتنا. والعبد إذا لم يتب نكت فيه نكتة سوداء، ثم نكتة سوداء، ثم
    نكتة سوداء، ولا يوجد توبة، فيصير القلب كله أسود، ويصير محجوباً عن نور
    رب العباد سبحانه، بعدما كان سقيماً صار ميتاً! إذاً: لا تنظر إلى هذا
    الذنب على أنه صغير، لا يوجد شيء اسمه ذنب صغير وذنب كبير، هو ذنب في حق
    الله عز وجل، والذي يستصغر الذنب هو القلب السقيم، وإن تركت سقم القلب
    مات، لأننا كما قلنا ونقول: إن الجسد كما أن له غذاء فالقلب له غذاء،
    والغذاء الوحيد الذي يغذي القلب هو ذكر الله، والاستغفار، وحضور مجالس
    العلم، فتبحث عن مجالس العلم بقوة فالعلم يؤتى إليه، ومن طلب العز في
    العلم يفلح. وهذا الإمام علي بن أبي طالب يوصي ابنه الحسن فيقول: يا حسن !
    زاحم العلماء بالمناكب، فإن رحمة الله لا تفارقهم لحظة. زاحمهم وضيق عليهم
    في المجالس من أجل أن تشعر أن رحمة الله عز وجل وراء هذا العالم.






    وجوب تطهير القلب من الآثام


    نريد
    أن نقول: إن القلوب ثلاثة: سليم، وسقيم، وميت، فصاحب القلب الميت يقول لك:
    يا أستاذ! أنا قلبي نظيف ومتصل بالله، لا تهتم بهؤلاء المصلين هؤلاء أناس
    يكذبون، وهذه النساء المحجبات نصابات وكذابات، هذا يغلط على الكل ويغالط
    نفسه، أريد أن أقول: إن المسلم يجب أن يراعي هذه القضية، وأن ينقذ قلبه
    بين الحين والآخر؛ لكي يتحول القلب السقيم إلى قلب سليم، ولا يتحول القلب
    السقيم إلى قلب ميت والعياذ بالله رب العالمين! فطهارة القلب من الآثام
    والأمراض واجبة، والأمراض القلبية مثل الحقد والحسد والضغينة والغل والظن
    السيئ بالناس، وإذا رأيت إنساناً ملطخاً بالمعصية فلا تبحث خلفه من أجل أن
    تتهم الرجل، حتى قال أهل العلم: إذا فر المرجوم من ميدان الرجم لا يعاد،
    يعني: شخص اكتشفنا أنه يرتكب فاحشة، فجاءوا به وأدخلوه في الحفرة، وبدءوا
    يرجمونه فعندما أحس بألم الحجارة هرب، فلا يرجع مرة ثانية؛ لأنه احتمال
    أنه تراجع عن اعترافه، أو يكون الشهود لم يضبطوا الشهادة، فلا يعاد إلى
    مكان الرجم. وهذا سيدنا عمر رضي الله عنه يقول للصحابة: ما بالكم إذا رأى
    أمير المؤمنين رجلاً يرتكب الفاحشة مع امرأة فأقام عليه الحد؟! قالوا:
    وجبت طاعة أمير المؤمنين، وسيدنا علي قاعد فقال: أمع أمير المؤمنين شهود
    ثلاثة؟ قال له: لا، قال: إذاً نقيم حد القذف على أمير المؤمنين، نعم،
    هؤلاء هم الناس! يقول عمر : لا تغالوا في المهور، ولا يزيد أحدكم عن
    أربعمائة درهم، فقالت له امرأة: يا ابن الخطاب ما هذا الكلام الذي تقوله؟!
    ربنا يقول لك: وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ
    شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا [النساء:20] فالله
    يأمرك بقنطار وأنت تقول: أربعمائة. فطأطأ عمر رأسه، وقال: أصابت امرأة
    وأخطأ عمر ، حاججت أميركم فحاجته، كم أخطأ عمر في دين الله؟! يقول بعض
    الناس: أنا لا أغلط، أنا صاحب عقل.. فأقول له: لا يغني العقل ولا الذكاء،
    والإنسان مجبول على الخطأ، نسأل الله السلامة والهداية. إذاً: الأحقاد
    والضغائن والآثام التي بداخل القلب يجب أن تزال، هذا هو الإطار العام
    للطهارة، من أجل أن أدخل على الصلاة طاهر القلب. وصلى الله وسلم على سيدنا
    محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


    بقلم الدكتور عمر عبد الكافي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] audio/index.php?page=FullC ontent&audioid=200435



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    علامات القلب السليم
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » ماذا بقى من علامات؟؟؟ علامات القيامة الصغرى
    » كلام من القلب الى القلب
    » رسالة من القلب الى القلب...............اليك اختي يابنت الشات
    » رسالة من القلب الى القلب...............اليك اختي يابنت الشات
    » رسالة من القلب الى القلب...............اليك اختي يابنت الشات

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتديات اجيلجلي العامة :: المنتدى الاسلامي العام :: منتدى الشريعة الإسلامية-
    انتقل الى: