منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Mezo.me
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اعلانات قول

     

     فتاوى الغسل

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    redouane011950


    redouane011950


    ذكر

    الابراج : الميزان

    عدد المساهمات : 1502

    النقاط : 2147494045

    التفيم : 0
    تاريخ التسجيل : 06/02/2010

    . ===============
    فتاوى الغسل E3lan1

    فتاوى الغسل Empty
    مُساهمةموضوع: فتاوى الغسل   فتاوى الغسل Emptyالثلاثاء 4 مايو 2010 - 16:53

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على
    أشرف المرسلين سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ..









    س: إذا
    اغتسل الإنسان ولم يتمضمض ولم يستنشق فهل يصح غسله ؟












    ج : لا يصح الغسل
    بدون المضمضة والاستنشاق , لأن قوله تعالى
    ( وإن كُنتُم
    جُنبُاً فاطهرُوا )
    يشمل البدن كله , وداخل الفم وداخل الأنف من البدن الذي
    يجب تطهيرهُ
    ,ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالمضمضه
    والاستنشاق في الوضوء
    ,لدخولهما في قوله تعالى ( فاغسِلُوا وُجُوُهكُم )
    فإذا كانا داخلين في غسل الوجه _ والوجه مما يجب تطهيره
    وغسله في الطهارة
    الكبرى _ كان واجباً على من اغتسل من الجنابة أن يتمضمض
    ويستنشق .












    مجموع فتاوى و
    رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني - باب الغسل
    .











    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




















    وقد سئل الشيخ ابن
    عثيمين عن صفة الغسل
    :











    فأجاب : " صفة
    الغسل على وجهين
    :











    الوجه الأول :











    صفة واجبة ، وهي
    أن يعم بدنه كله

    بالماء ، ومن ذلك المضمضة والاستنشاق، فإذا عمم بدنه على
    أي وجه كان ، فقد
    ارتفع عنه الحدث الأكبر وتمت طهارته ، لقول الله تعالى
    : (وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا)












    الوجه الثاني :











    صفة كاملة ، وهي
    أن يغتسل كما اغتسل

    النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا أراد أن يغتسل من
    الجنابة فإنه يغسل كفيه
    ، ثم يغسل فرجه وما تلوث من الجنابة ، ثم
    يتوضأ وضوءاً كاملاً ، ثم يغسل
    رأسه بالماء ثلاثاً ، ثم يغسل بقية بدنه . هذه صفة الغسل
    الكامل " انتهى
    من "فتاوى أركان الإسلام" (ص248)
    .



























    ثانياً :











    لا فرق بين غسل
    الجنابة وغسل الحيض

    إلا أنه يستحب دلك الشعر في غسل الحيض أشد من دلكه في
    غسل الجنابة ،
    ويستحب فيه أيضا أن تتطيب المرأة في موضع الدم ، إزالة
    للرائحة الكريهة .











    روى مسلم (332) عَنْ
    عَائِشَةَ رضي

    الله عنه أَنَّ أَسْمَاءَ رضي الله عنه سَأَلَتْ
    النَّبِيَّ صَلَّى
    اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ غُسْلِ الْمَحِيضِ
    فَقَالَ : ( تَأْخُذُ
    إِحْدَاكُنَّ مَاءَهَا وَسِدْرَتَهَا ، فَتَطَهَّرُ
    فَتُحْسِنُ الطُّهُورَ
    ، ثُمَّ تَصُبُّ عَلَى رَأْسِهَا
    فَتَدْلُكُهُ دَلْكًا شَدِيدًا ، حَتَّى
    تَبْلُغَ شُؤُونَ رَأْسِهَا ، ثُمَّ تَصُبُّ عَلَيْهَا
    الْمَاءَ ، ثُمَّ
    تَأْخُذُ فِرْصَةً مُمَسَّكَةً فَتَطَهَّرُ بِهَا ،
    فَقَالَتْ أَسْمَاءُ :
    وَكَيْفَ تَطَهَّرُ بِهَا ؟ فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ
    ! تَطَهَّرِينَ
    بِهَا ! فَقَالَتْ عَائِشَةُ كَأَنَّهَا تُخْفِي ذَلِكَ :
    تَتَبَّعِينَ
    أَثَرَ الدَّمِ .












    وَسَأَلَتْهُ عَنْ
    غُسْلِ

    الْجَنَابَةِ ، فَقَالَ : تَأْخُذُ مَاءً فَتَطَهَّرُ
    فَتُحْسِنُ
    الطُّهُورَ ، ثُمَّ تَصُبُّ عَلَى رَأْسِهَا
    فَتَدْلُكُهُ حَتَّى تَبْلُغَ
    شُؤُونَ رَأْسِهَا ، ثُمَّ تُفِيضُ عَلَيْهَا الْمَاءَ
    . فَقَالَتْ
    عَائِشَةُ : نِعْمَ النِّسَاءُ نِسَاءُ الْأَنْصَارِ ،
    لَمْ يَكُنْ
    يَمْنَعُهُنَّ الْحَيَاءُ أَنْ يَتَفَقَّهْنَ فِي
    الدِّينِ ).












    ففَرَّق صلى الله
    عليه وسلم بين غسل الحيض وغسل الجنابة ، في دلك الشعر ، واستعمال الطيب
    . وقوله : ( شؤون رأسها ) المراد به : أصول الشعر
    . (فِرْصَةً مُمَسَّكَةً) أي قطعة قطن أو قماش مطيبة بالمسك
    . وقول عائشة : (كأنها تخفي ذلك): أي قالت ذلك بصوت خفي
    يسمعه المخاطب ولا يسمعه الحاضرون .











    ثالثاً :










    التسمية عند
    الوضوء والغسل مستحبة في قول جمهور الفقهاء ، وقال الحنابلة بوجوبها
    .










    قال الشيخ ابن
    عثيمين رحمه الله
    : "
    والتسمية على المذهب واجبة كالوضوء ، وليس فيها نص،
    ولكنهم قالوا : وجبت
    في الوضوء فالغسل من باب أولى ، لأنه طهارة أكبر
    .











    والصحيح أنها ليست
    بواجبة لا في الوضوء ، ولا في الغسل " انتهى من "الشرح الممتع
    ".











    رابعاً :














    المضمضة والاستنشاق لابد منهما في الغسل ، كما هو
    مذهب الحنفية والحنابلة
    .










    قال النووي رحمه
    الله مبينا الخلاف في ذلك : " مذاهب العلماء في المضمضة والاستنشاق أربعة
    :









    أحدها : أنهما سنتان
    في الوضوء والغسل , هذا مذهبناالشافعية
    .









    والمذهب الثاني : أنهما
    واجبتان في الوضوء والغسل وشرطان لصحتهما , وهو المشهور عن أحمد
    .










    والثالث : واجبتان
    في الغسل دون الوضوء ، وهو قول أبي حنيفة وأصحابه
    .










    والرابع : الاستنشاق
    واجب في الوضوء

    والغسل دون المضمضة , وهو رواية عن أحمد , قال ابن
    المنذر : وبه أقول "
    انتهى من "المجموع" (1/400) باختصار
    .










    والراجح هو القول
    الثاني ، أي وجوب المضمضة والاستنشاق في الغسل ، وأنهما شرطان لصحته
    .










    قال الشيخ ابن
    عثيمين رحمه الله : " فمن أهل العلم من قال : لا يصح الغسل إلا بهما كالوضوء
    .










    وقيل : يصح
    بدونهما
    .










    والصواب : القول
    الأول ؛ لقوله تعالى

    : ( فاطَّهَّروا ) المائدة/6 ، وهذا يشمل البدن كله ،
    وداخل الأنف والفم
    من البدن الذي يجب تطهيره ، ولهذا أمر النبي صلى الله
    عليه وسلم بهما في
    الوضوء لدخولهما تحت قوله تعالى : ( فاغسلوا وجوهكم ) المائدة/6
    ، فإذا
    كانا داخلين في غسل الوجه ، وهو مما يجب تطهيره في
    الوضوء ، كانا داخلين
    فيه في الغسل لأن الطهارة فيه أوكد " انتهى من "الشرح
    الممتع".










    خامساً : إذا كنت
    في الماضي لا تأتين بالمضمضة والاستنشاق في الغسل لعدم
    العلم بحكمهما ، أو
    اعتماداً على قول من لا يوجب ذلك ، فإن اغتسالك صحيح
    وصلاتك المبنية على
    هذا الغسل صحيحة ، ولا يلزمك إعادتها ، لقوة اختلاف العلماء في حكم المضمضة
    والاستنشاق ـ كما سبق .





    وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .










    والله أعلم .



    ][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    أرجو منكم نشر هذا الموضوع






    فهناك الكثير من المسلمين يجهلون هذه المعلومة












    ويجهلون الصفة الصحيحة لغسل الجنابة


    والله اعلم
    والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسليييين



    لا تحرمونا من دعائكم
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://igilgili.yoo7.com/profile.forum?mode=editprofile
     
    فتاوى الغسل
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتديات اجيلجلي العامة :: المنتدى الاسلامي العام :: السنة النبوية-
    انتقل الى: