منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Mezo.me
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اعلانات قول

     

     تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ...........

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    igilgili


    igilgili


    تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ........... Dz10
    الولاية : JIJEL
    ذكر

    عدد المساهمات : 959

    النقاط : 2147494533

    التفيم : 0
    تاريخ التسجيل : 31/12/2009

    . ===============
    تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ........... E3lan1

    تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ........... Empty
    مُساهمةموضوع: تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ...........   تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ........... Emptyالأربعاء 15 ديسمبر 2010 - 18:16


    تفاصيل جديدة عن إعدام الرئيس العراقي صدام حسين من الذي شارك في الإعدام؟ وكيف تم تعذيبه بعد إعدامه؟


    تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ........... 28372




    نشرت الزميلة "دنيا الوطن" الفلسطينية تقريرا بقلم الباحثفي الشؤون الأمنية والإستراتيجية د. سمير محمود قديح، قالت أن فيه تفاصيلجديدة عن إعدام الرئيس العراقي صدام حسين، وفيما يلي نص التقرير:
    نشرت الكثير من الروايات عن إعدام الرئيسالعراقي صدام حسين وقد قرأت العديد منها واستطعت أن التقى اوناس عاشوا فيالعراق واستمعوا لروايات صادقة نقلا عن مواطنين عراقيين، وقد كانت الروايةالتي بين أيدينا من اصدق الروايات التي توضح إعدام صدام حسين.
    كان الرئيس صدام حسين في معتقله في الطابقالأرضي في بيت له على بحيرة النور، وهو يقع على الجانب الأيسر من الجسرالعائم على تلك البحيرة. وهذا البيت (المعتقل)، أخفي وجرى تمويهه منالخارج لكي لا تكتشف أمره الأقمار الصناعية التابعة لدول أخرى التي قدتقوم بتزويد صور هذا الموقع للمقاومة العراقية أو لإيران. كذلك جرى تمويههمن الداخل بتغطية جدرانه ونقوشه بالفلين كي لا يتعرف عليه الرئيس، لأنه هومن أشرف على بنائه، وخشية أن يزود محاميه بهذه المعلومة ليسهل تحديد الهدفعلى المقاومة.
    في الساعات الأولى من ليلة الجمعة، قبلالإعدام، اصطف بعض الضباط الأميركان، منهم قائد المعتقل، وقاموا بتوديعالرئيس الذي طالب بتوديع أخويه برزان وسبعاوي.. وتمضي الساعات. وقضىالرئيس تلك الليلة كعادته على سريره بعد صلاة العشاء يقرأ القرآن بعد أنأبلغه الضابط الأميركي، قائد المعتقل بأن موعد الاعدام سيكون فجراً. كانحراسه الأميركان يراقبونه بكل حذر اعتقاداً منهم بأنه ربما يشنق نفسه.. فيالرابعة فجراً، قدم إلى غرفة الرئيس، قائد المعتقل، وأخبره بأنهم سيسلمونهللعراقيين، وسأله عما يطلب. توضأ الرئيس وأخذ المصحف وقرأ ما تيسر له فيذلك الوقت القصير. ثم طلب أن تسلم حاجياته الشخصية إلى محاميه ومن ثم إلىكريمته رغد. وطلب منهم أن يبلغوا كريمته بأنه في طريقه إلى الجنة للقاءربه بضمير مرتاح ويد نظيفة، وسيذهب بصفته جندياً يضحي بنفسه وعائلته منأجل العراق وشعبه.
    ارتدى بذلته الرمادية مع قميصه الأبيض ومعطفهالأسود، ووضع صدارى بغدادية على رأسه، ثم ارتدى السترة الواقية التي كانيرتديها حين يذهب إلى المحكمة أو حين لقاء محاميه في معسكر كروبر جنوبيمطار بغداد الدولي.
    صعد، وأفراد حراسته الأميركان إحدى العرباتالمخصصة لنقل الرئيس، وهي مدرعة تحمل علامة الصليب الأحمر الدولي، ثم نقلبعدها إلى إحدى طائرات البلاك هوك الأميركية حسب المصدر الأميركي نفسه،وقد طلب منهم عدم تغطية عينيه.. تأمل بغداد.. وما هي إلا دقائق معدودة،حتى حطت الطائرة في معسكر أميركي يقع داخل منظومة الاستخبارات العسكريةالسابقة الواقعة على الجانب الغربي لنهر دجلة في منطقة الكاظمية، حيث قسمتهذه المديرية في زمن الاحتلال إلى ثلاث مناطق، إحداها أصبحت معسكراًأميركياً، والثانية تتبع لما سموه بقوات حفظ النظام، والقسم الآخر يتبعدائرة الحماية القصوى التابعة لوزارة العدل في حكومة الاحتلال.
    ترجل الرئيس من الطائرة في المعسكر الأميركي،فغطوا عينيه بنظارات داكنة يستخدمها الجيش الأميركي عند نقل الأسرى منمكان إلى آخر. كان الرئيس محاطاً بعدد من الأميركيين (رجال الشرطةالعسكرية) (المارشال). وأدخل إلى دائرة الحماية القصوى، وهنا انتهى دورالحراس الأميركان عند أول بوابة، فعادوا أدراجهم.
    بعد نزع سترة الرئيس الواقية والنظارة، أدخلإلى أول قسم في الدائرة وهو مكافحة الإرهاب، وهذا القسم مختص بتنفيذالاعدام (عمليات القتل) بحق قادة وأبطال العراق الذين تصدر بحقهم أحكامالاعدام من المحاكم الهزيلة غير الشرعية في زمن اللاشرعية هذا. كانتالساعة الخامسة والنصف فجراً وحين دخول الرئيس، شاهد أقفاصاً حديدية فيهارجال من العراقيين والعرب المقاومين، الصادرة بحقهم أحكام الاعدام.
    في تلك الأثناء، كانت فرق الموت من ميليشياجيش المهدي تحيط بمديرية الاستخبارات العسكرية، وقد عقدت العزم على اقتحامالمديرية حيث يتواجد الرئيس لاختطافه وتسليمه إلى إيران مقابل مبالغخيالية. وقد تدخل المالكي لدى مقتدى الصدر تجنباً لفضيحة مدوية تضاف إلىفضائحهم في العراق، وكي لا يغضب الأميركان أيضاً. وقد تأخرت جريمةالاغتيال بعض الوقت لحين مجيء مقتدى الذي تنفي بعض المصادر وجوده لأسبابمعروفة كي لا تحرج حكومة الاحتلال ولا حتى الاحتلال نفسه. ثم جاء مقتدىومعه حراسه، وحينما شاهد الرئيس جالساً يقرأ القرآن، قال له: ها شلونالطاغية؟ نظر إليه الرئيس باحتقار مما حدا بأحد حراسه بضرب الرئيس بعقببندقيته على رأسه.
    طلب القاضي منير حداد من الرئيس أن يجلس علىالكرسي المخصص له. ثم تلا عليه قرار حكم الاغتيال الباطل وتوقيع نوريالمالكي عليه من دون مصادقة مجلس ما يسمى بالرئاسة كما حدد ذلك قانونالمحكمة.
    أدخل الرئيس بعدها إلى الغرفة المشؤومةليواجه أمامه كل قادة فرق الموت ومنهم: عبد العزيز الحكيم، موفق الربيعي،علي الدباغ، سامي العسكري، بهاء الأعرجي ومريم الريس، وكذلك منقذ الفرعون.ولم يتواجد أي إمام سني كما ادعوا. بالإضافة إلى ضباط استخبارات إيرانيينيجيدون اللغة العربية وتحت أسماء عراقية، تواجدوا للتأكد من شخص الرئيسوأنه ليس الشبيه كما أشيع. وهؤلاء الضباط الإيرانيون حضروا كل حالاتالإعدام التي نفذت في أعضاء القيادة، بل قاموا بالتحقيق مع السيد برزانقبل ذبحه بالسكاكين والتي قال عنها علي الدباغ إنها، حالة انفصال الرأس عنالجسد، حالة نادرة الحدوث، وأحد هؤلاء من ضباط الاستخبارات الإيرانية، كانقد صعد إلى منصة الاعدام ووجهه مظللاً. ومن أبرز هؤلاء الضباط، الضابطالكبير أحمد فروزندة، مسؤول الإطلاعات (الاستخبارات) الإيرانية في العراق.وقد اجتمع فور مجيئه من أوروبا وقبل تنفيذ الجريمة، مع أحمد الجلبـي وموفقالربيعي وجلال الدين الصغير، وضغط عليهم للإسراع في تنفيذ الاغتيال. وحضركذلك عدد من قادة جيش المهدي وعلي الأديب وخضير الخزاعي وصادق الركابيوأشخاص آخرون من السفارة الإيرانية. أما السبب الرئيسي لمنع المحامين منالحضور أو حضور أي شخص من الطائفة السنية، فقد كان بسبب وجود قادة كبار منالاستخبارات الإيرانية والحرس الثوري وقادة فيلق القدس الإيراني ومنهمالجنرال سليماني. وقد قام هؤلاء بالتحدث مع الرئيس قبل صعوده سلم الشهادةباللغة الفارسية كي يرسلوا رسالة واضحة للرئيس بأن مصيره النهائي ومصيرالعراق أصبح بيد إيران. وهذه الفضيحة تكتم عليها الاحتلال وحكومته.
    في تلك الأثناء، قام مصور المالكي (عليالمسعدي) بتسجيل اللقطات وتصويرها. ثم فك سفاحو الميليشيات الأصفاد منالأمام، وأوثقوا يدي الرئيس من الخلف، واستبدلوا السلسلة التي كانت تتدلىبين قدميه بوثاق آخر خاص بحالات الإعدام. طلب الرئيس من المدعي العام منقذالفرعون تسليم القرآن الذي كان برفقته إلى أحد الأشخاص (المحامي بدرالبندر) كي يقوم بتسليمه إلى عائلته.
    وقف الرئيس أمام حبل المشنقة، بكل شموخ وصبروإيمان، كما شاهده العالم أجمع. وهذا المشهد العظيم للرئيس، كان عكس ماقاله الربيعي من أن الرئيس صدام حسين بدا خائفاً. صعد إلى المشنقة وهويقول: يا الله يا الله. وقف أمام الحبل بكل شجاعة، وبعزيمة قوية لا تلين،كالطود الشامخ، كنخلة عراقية سامقة.. وكانت تلك الوقفة الجبارة عكس ماتوقعه المتآمرون.. الحاضرون.
    كان أفراد العصابة الأربعة الموجودين أمامالرئيس ومن خلفه، من كبار قادة فرق الموت (جيش المهدي). قام رياض النوريصهر مقتدى الصدر بوضع حبل المشنقة حول عنق الرئيس، ولكي لا ينفضح أمرهمارتدى الجميع أقنعة الجريمة.
    أما الذي عدل الحبل بعد ان وضعوه حول عنقالرئيس، فكان مقتدى الصدر الذي وقف على الجانب الأيمن من الرئيس، وقدارتدى قناعاً لإخفاء هويته، واشترط على المالكي أن يقوم بنفسه بتنفيذعملية قتل الرئيس.
    لماذا 39 عقدة؟!
    رفض الرئيس وضع الكيس الأسود على رأسه، وسمحلهم أن يضعوه على عنقه تحت الحبل. هذا الحبل أخذه الأميركان من جنديصهيوني، وصنع بطريقة مخالفة للقانون من حيث الطول ونوعية الحبل وكذلك(الدركة).. وقد وضع على عنق الرئيس كما أراد.. قبل ذلك، دخل إلى القاعةأحد الجنود الأميركان من أصل يهودي، فأخذ يقيس طول الحبل حتى وصل إلى 39عقدة (وهو عدد الصواريخ التي أطلقها العراق على تل أبيب عام 1991، والتيكانت من أسباب حقد الصهاينة على الرئيس صدام حسين والسعي لإعدامه) فطلب منالحاضرين أن يزودوه بآلة قطع، فأعطاه أحد رجال العصابة سكين جزار، والتيكانت معدة ليقطعوا بها عنق الرئيس، ويفصلوا الرأس عن الجسد لكي يحتفلوابعدها بحمل الرأس ويطوفوا به بمسيرات طائفية كبيرة في مدينة الثورة تشفياًبه.
    تقدم مقتدى ووضع الحبل حول عنق الرئيس بإحكامبعد أن تيقن من أن الذي سيعدمه بيديه هو صدام حسين وليس الشبيه. تقدمالرئيس بكل ثبات، ووقف فوق الباب الأفقي الذي تبلغ مساحته 80×80سنتيمتراً. هنا هتف أحد أفراد الحكومة (وليس الحارس كما زعم) بطريقةطائفية على الطريقة الإيرانية ((بالصلاة على محمد وآل محمد))، ثم هتف آخرباسم محمد باقر الصدر، وهتف الحاضرون باسم مقتدى.. بعد ذلك جرى سجال بينهؤلاء الحاقدين والرئيس صدام حسين، مما دعا الرئيس للرد عليهم ((مقتدى..هيّه هاي المرجلة؟)).. لم يسلم الرئيس من هؤلاء الجلادين حتى وهو يواجهقضاء ربه. وفي اللحظات الأخيرة.. صرخ أحدهم وهو من كبار حكومة المالكيالطائفية ((إلى جهنم))، فأجاب الرئيس: ((إلى الجنة إن شاء الله فداءللعراق)). عندها قام اثنان من كبار الحاضرين بتصوير المشهد بالهاتفالمحمول حيث باع أحدهما الفيلم لإحدى القنوات الفضائية بمبلغ 18000 دولارأميركي!
    حاول منقذ الفرعون، نائب المدعي العام فيالمحكمة الطائفية غير الشرعية، إيقاف الهتافات والتجاوزات ضد الرئيس صدامحسين، على الأقل أمام الكاميرا، وليس بحسن نية قائلاً: اخوان.. أرجوكم،الرجل في حالة إعدام، إلا ان نداءاته لم تلق آذاناً صاغية وسط الهرجوالضجيج.
    نطق الرئيس بالشهادة كاملة ولم يدعوه يكملالنطق بالشهادة للمرة الثانية.. هوى الجسد الطاهر من تلك الفتحة اللعينة،وقد أطيل الحبل وبشكل متعمد كي يسقط الرئيس حياً على الأرض ويقتلوه ركلاً.وفعلاً هوى الرئيس على الأرض، ورفع رأسه مبتسماً، إلا أنهم قاموا بركلهوضربه بشدة وخاصة موفق الربيعي ومريم الريس حتى فارق الحياة تحت ضرباتهموركلاتهم بعيداً عن كاميرا التصوير. ثم أعادوه جثة هامدة لتعلق على الحبلليعطوا انطباعاً بأن الرئيس أعدم بطريقة قانونية.
    بعد ذلك، قام الفرعون بقيادة تظاهرة شاركفيها الضباط الإيرانيون وعناصر فرق الموت الموالية لإيران، وحملوه علىالاكتاف وهم يرددون عبارات إيرانية طائفية تعبر عن مدى عدالة ونزاهةوحيادية المحكمة التي نصبها الاحتلال وشكلها من ميليشيات وجهات مرتبطةبأعداء العراق: إيران وإسرائيل.
    ثم أخذ جثمان الرئيس إلى بيت أحد قادةالميليشيات لإتمام العمل الفارسي المجوسي المشين.. وهناك استقبلت العصابةالإيرانية الصفوية الجثمان الطاهر لشهيد العراق والأمة بالشتم والركل وغرسالآلات الحادة (سكاكين) في أنحاء مختلفة من جسده الطاهر. وشارك في هذا كلقادة ورموز الاحزاب الإيرانية وقادة الميليشيات الصفوية وبقية جوقةالسفاحين والجلادين وغيرهم من الإيرانيين الحاقدين على الاسلاموالانسانية. وكانوا أثناء ذلك يصرخون بطريقة هيستيرية. ثم قام بعض ضباطالاستخبارت والاخصائيين الإيرانيين بالتأكد من الجثة وهوية الرئيس. بعدهاقاموا بقطع حنجرته بسكين خوفاً من أن يعود إلى الحياة!
    كان مخططاً أن تتولى أجهزة وزارة الداخلية فيحكومة الاحتلال عملية إعدام الرئيس صدام حسين بعد ان يرتدوا الزي الرسميالخاص بوضع كهذا، إلا ان إصرار بعض قادة الميليشيات على إعدام الرئيسبأنفسهم، أربك مخطط حكومة الاحتلال.
    دلالات المكان
    إن تنفيذ عملية قتل الرئيس ورفاقه في مبنىالاستخبارات، كان له أكثر من مغزى، فضلاً عن انه مطلب إيراني جاء بالتنسيقمع أتباعهم، حكومة الاحتلال. فقد جرت عملية القتل في مبنى الشعبة الخامسةفي مديرية الاستخبارات العسكرية سابقاً في خطوة ذات دلالات تتصل بالحقدالصفوي على العراق وقائده. وهي الشعبة التي كانت تتولى تزويد القواتالمسلحة العراقية بالمعلومات عن العدو الايراني في اثناء الحرب العراقيةالايرانية، ولذلك فقد اختير هذا المبنى للدلالة على روح الانتقامالايرانية من العراق الذي تمكن بقيادة الرئيس المظلوم صدام حسين من صدالحملة الخمينية الرامية لغزوه واستباحة ارضه ومن ثم غزو الدول العربية فيالخليج والجزيرة استلم جثمان الرئيس صدام حسين نائب محافظ صلاح الدين وشيخعشيرة البوناصر، وكانت فرق الموت (الميليشيات الطائفية وجيش المهدي) قدخططت للسيطرة على طريق بغداد – صلاح الدين، وقتل حملة الجثمان لاختطافهوأخذه إلى ايران، فالثمن ما زال جاهزاً وبملايين الدولارات، ولكن قيامالطائرات الاميركية بنقل الجثمان الى القاعدة العسكرية في تكريت، حال دونتنفيذ مآرب هؤلاء المجرمين.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://igilgili.yoo7.com
     
    تفاصيل جديده عن إعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ...........
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » اللحظات الاخير للبطل الشهيد صدام حسين
    » 3قصائد شهيرة لشهيد الاضحى صدام حسين رحمه الله
    » هكذا يأكل الجيش الأمريكي في العراق والشعب العراقي يموت من الجوع والعطش والحر
    » هكذا يأكل الجيش الأمريكي في العراق والشعب العراقي يموت من الجوع والعطش والحر
    » ضع صورتك أمام سعدان أو الرئيس بوتفليقة حفظه الله

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتديات اجيلجلي العامة :: المنتدى العام :: المنتدى العراقى-
    انتقل الى: