redouane011950
الابراج :
عدد المساهمات : 1502
النقاط : 2147494459
التفيم : 0 تاريخ التسجيل : 06/02/2010
===============
| موضوع: عتق من النار حديث ضعيف يرسل على النت هده الايام فاحدروا الكدب على خير البشر صلى الله عليه وسلم الأربعاء 14 أبريل 2010 - 19:35 | |
| عن مسلم ابن زياد مولى ميمونه زوجة النبي صلى ألله عليه وسلم قالسمعت أنس ابن مالك يقولسمعت رسول ألله يقول من قال حين يصبح او يمسيأللهم أشهدك وأشهد ملائكة عرشك وملائكتك وجميع خلقكأنك أنت ألله لاأله ألا انت وحدك لاشريك لكوأن محمداً عبدك ورسولكأعتق ألله ربعه من ألنار وأن قالها أربع مرات أعتقه ألله من ألنار في ذلك أليومالبيان على ضعف الحديث ضعف حديث قول اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك أربعا google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad); [size=medium] - " من قال حين يصبح أو يمسي : اللهم إني أصبحت أشهدك و أشهد حملة عرشك و ملائكتك ، و جميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت ، و أن محمدا عبدك و رسولك أعتق الله ربعه من النار ، فمن قالها مرتين أعتق الله نصفه ، و من قالها ثلاثا أعتق الله ثلاثة أرباعه ، فإن قالها أربعا أعتقه الله من النار " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/143 ) :
ضعيف . أخرجه أبو داود ( 2/612 ) عن عبد الرحمن بن عبد المجيد عن هشام بن الغاز بن ربيعة عن مكحول الدمشقي عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فذكره . قلت : و هذا سند ضعيف ، و له علتان : الأولى : عبد الرحمن بن عبد المجيد لا يعرف كما في " الميزان " و قال الحافظ في " التقريب " : مجهول . الأخرى : أنهم اختلفوا في سماع مكحول من أنس ، فأثبته أبو مسهر ، و نفاه البخاري ، فإن ثبت سماعه منه فالعلة عنعنة مكحول فقد قال ابن حبان : ربما دلس . و للحديث طريق أخرى عن أنس ، فقال البخاري في " الأدب المفرد " ( رقم 1201 ) : حدثنا إسحاق قال : حدثنا بقية عن مسلم بن زياد مولى ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال : سمعت أنس بن مالك قال : فذكره . و كذلك رواه ابن السني في " عمل اليوم و الليلة " ( رقم 68 ) عن النسائي ، و هذا في " العمل " أيضا رقم ( 9 ) : أخبرنا إسحاق بن إبراهيم به ، إلا أنه وقع فيه : بقية بن الوليد : حدثني مسلم بن زياد . فصرح بقية بالتحديث ، و ما أراه محفوظا ، و لعله خطأ من بعض النساخ ، فإن الطريق مدارها كما ترى على إسحاق بن إبراهيم ، و هو ابن راهويه ، فالبخاري قال في روايته : ( عن ) ، و هو الصواب ، فقد أخرجه أبو داود ( 2/615 ) و الترمذي ( 4/258 ) <1> من طريقين آخرين صحيحين عن بقية عن مسلم بن زياد به نحوه و زاد بعد قوله : " لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك " . و هي عند النسائي أيضا ، و قالا بدل قوله : " أعتق الله ربعه ... " " إلا غفر الله له ما أصاب في يومه ذلك ، و إن قالها حين يمسي غفر الله له ما أصاب في تلك الليلة من ذنب " . فلهذه الطريق علتان أيضا : إحداهما : عنعنة بقية ، فإنه كان معروفا بالتدليس . و الأخرى : جهالة مسلم بن زياد هذا ، قال ابن القطان : حاله مجهول . و قال الحافظ في " التقريب " : مقبول ، يعني عند المتابعة ، و إلا فلين الحديث كما تقدم مرارا . و لا يقال : ينبغي أن يكون هنا مقبولا لمتابعة مكحول إياه ، لأننا نقول : يمنع من ذلك أمور : الأول : أن مكحولا قد رمي بالتدليس و رواه بالعنعنة كما سبق ، فيحتمل أن يكون بينه و بين أنس مسلم بن زياد هذا أو غيره فيرجع الطريقان حينئذ إلى كونهما من طريق واحدة ، لا يعرف تابعيها عينا أو حالا ، فمن جود إسناده أو حسنه لعله لم يتنبه لهذا . الثاني : أن الطريق إلى مسلم بن زياد لا تصح لعنعنة بقية كما عرفت . الثالث : أنهم اختلفوا عليه في لفظ الحديث ، فإسحاق رواه عنه مثل رواية مكحول ، و الطريقان الآخران روياه عنه بلفظ : " إلا غفر الله له ... " كما تقدم ، فهذا اضطراب يدل على أن الحديث غير محفوظ ، و كأنه من أجل ذلك كله ، لم يصححه الترمذي ، بل ضعفه بقوله : حديث غريب . و أما ما نقله المنذري في " الترغيب " ( 1/227 ) عن الترمذي أنه قال : حديث حسن ، فهو وهم أو نسخة ، و مثله و أغرب منه نقل ابن تيمية في " الكلم الطيب " ( ص 11 ) عنه : حديث حسن صحيح ! __________________[/size]
والله اعلم وفي الاخير تدكر اخي اختس قبل نشر اي رسالة او حديث للنبي صلى الله عليه وسلم تدكر قوله صلى الله عليه وسلم من كدب علي متعمدا فليتبوء مقعده من النار حديث صحيح وحسنه الالباني رحمه الله
| |
|
hafid5_752
الابراج :
عدد المساهمات : 18
النقاط : 2147494323
التفيم : 10 تاريخ التسجيل : 16/04/2010
===============
| موضوع: رد: عتق من النار حديث ضعيف يرسل على النت هده الايام فاحدروا الكدب على خير البشر صلى الله عليه وسلم الجمعة 16 أبريل 2010 - 14:29 | |
| هذا الكتاب: المدخل لدراسة السنة النبوية هي الرسالة عبارة عن مقدمة في السنة النبوية، تُشكل مدخلاً لدراستها وقد ضمّنها المصنّف أهم مباحث هذه الدراسة من التعريف بالسُنّة وثبوتها وحجّيتها وجهود المسلمين في حفظها، ومباحث أخرى في هذا الموضوع. لقد أتقن الشيخ الصناعة الحديثية سنداً ومتناً، رواية ودراية، فقها ومنهاجا، وأسس ورأس مركز السنة النبوية، وحقق فيه براعة الترغيب والترهيب كأسلوب عملي في وضع ضوابطه موضع التحقيق، وكتب: نحو موسوعة للحديث الصحيح ـ مشروع منهج مقترح. لقد ذكر الشيخ القرضاوي في كتبه وخاصة كتابه:"المدخل لدراسة السنة النبوية"مبادئ في التعامل مع السنة، ثم ذكر ضوابط للتعامل السليم معها أوردها فيما يأتي: أ-المبادئ وهي ثلاثة: أولا:" أن يستوثق من ثبوت السنة وصحتها حسب الموازين العلمية الدقيقة التي وضعها الأئمة الأثبات، والتي تشمل السند والمتن جميعا سواء أكانت السنة قولا أم فعلا، أم تقريرا " ثانيا:"أن يُحسن فهم النص النبوي، وفق دلالات اللغة، وفي ضوء سياق الحديث، وسبب وروده، وفي ظلال النصوص القرآنية والنبوية الأخرى وفي إطار المبادئ العامة، والمقاصد الكلية للإسلام، مع ضرورة التمييز بين ما جاء منها على سبيل التبليغ الرسالة، وما لم يجيء كذلك، وبعبارة أخرى ما كان من السنة تشريعا وما ليس بتشريع، وما كان من التشريع له صفة العموم والدوام، وما له صفة الخصوص أو التأقيت، فإنَّ من أسوأ الآفات في فهم السُنَّة خلط أحد القسمين بالآخر" ثالثا:"أن يتأكد من سلامة النص من معارض أقوى منه، من القرآن، أو أحاديث أخرى أوفر عددا، أو أصح ثبوتا، أو أوفق بالأصول وأليق بحكمة التشريع، أو من المقاصد العامة للشريعة، التي اكتسبت صفة القطعية؛ لأنها لم تؤخذ من نص واحد أو نصين، بل أخذت من مجموعة من النصوص والأحكام أفادت-بانضمام بعضها إلى بعض-يقينا وجزما بثبوتها" ب-الضوابط : وهي ثمانية أولا: فهم السنة في ضوء القرآن الكريم ثانيا: جمع الأحاديث الواردة في الموضوع الواحد. ثالثا: الجمع أو الترجيح بين مختلف الحديث رابعا:فهم الأحاديث في ضوء أسبابها وملابساتها ومقاصدها. خامسا:التمييز بين الوسيلة المتغير والهدف الثابت للحديث سادسا:التفريق بين الحقيقة والمجاز في فهم الحديث سابعا:التفريق بين الغيب والشهادة ثامنا:التأكد من مدلولات ألفاظ الحديث. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|
hafid5_752
الابراج :
عدد المساهمات : 18
النقاط : 2147494323
التفيم : 10 تاريخ التسجيل : 16/04/2010
===============
| موضوع: رد: عتق من النار حديث ضعيف يرسل على النت هده الايام فاحدروا الكدب على خير البشر صلى الله عليه وسلم الجمعة 16 أبريل 2010 - 14:32 | |
|
فتح الباري بشرح صحيح البخاري قوله : ( حنظلة بن أبي سفيان ) هو قرشي مكي من ذرية صفوان بن أمية الجمحي , وعكرمة بن خالد هو ابن سعيد بن العاص بن هشام بن المغيرة المخزومي , وهو ثقة متفق عليه , وفي طبقته عكرمة بن خالد بن سلمة بن هشام بن المغيرة المخزومي , وهو ضعيف , ولم يخرج له البخاري , نبهت عليه لشدة التباسه , ويفترقان بشيوخهما , ولم يرو الضعيف عن ابن عمر . زاد مسلم في روايته عن حنظلة قال : سمعت عكرمة بن خالد يحدث طاوسا أن رجلا قال لعبد الله بن عمر : ألا تغزو ؟ فقال : إني سمعت . . . فذكر الحديث . ( فائدة ) : اسم الرجل السائل حكيم , ذكره البيهقي .
قوله : ( على خمس ) أي : دعائم . وصرح به عبد الرزاق في روايته . وفي رواية لمسلم على خمسة أي : أركان . فإن قيل الأربعة المذكورة مبنية على الشهادة إذ لا يصح شيء منها إلا بعد وجودها فكيف يضم مبني إلى مبني عليه في مسمى واحد ؟ أجيب بجواز ابتناء أمر على أمر ينبني على الأمرين أمر آخر . فإن قيل : المبني لا بد أن يكون غير المبني عليه , أجيب : بأن المجموع غير من حيث الانفراد , عين من حيث الجمع . ومثاله البيت من الشعر يجعل على خمسة أعمدة أحدها أوسط والبقية أركان , فما دام الأوسط قائما فمسمى البيت موجود ولو سقط مهما سقط من الأركان , فإذا سقط الأوسط سقط مسمى البيت , فالبيت بالنظر إلى مجموعه شيء واحد , وبالنظر إلى أفراده أشياء . وأيضا فبالنظر إلى أسه وأركانه , الأس أصل , والأركان تبع وتكملة . ( تنبيهات ) : أحدها : لم يذكر الجهاد ; لأنه فرض كفاية ولا يتعين إلا في بعض الأحوال , ولهذا جعله ابن عمر جواب السائل , وزاد في رواية عبد الرزاق في آخره : وإن الجهاد من العمل الحسن . وأغرب ابن بطال فزعم أن هذا الحديث كان أول الإسلام قبل فرض الجهاد , وفيه نظر , بل هو خطأ ; لأن فرض الجهاد كان قبل وقعة بدر , وبدر كانت في رمضان في السنة الثانية , وفيها فرض الصيام والزكاة بعد ذلك والحج بعد ذلك على الصحيح . ثانيها : قوله " شهادة أن لا إله إلا الله " وما بعدها مخفوض على البدل من خمس , ويجوز الرفع على حذف الخبر , والتقدير منها شهادة أن لا إله إلا الله . أو على حذف المبتدأ , والتقدير أحدها شهادة أن لا إله إلا الله . فإن قيل : لم يذكر الإيمان بالأنبياء والملائكة وغير ذلك مما تضمنه سؤال جبريل عليه السلام ؟ أجيب بأن المراد بالشهادة تصديق الرسول فيما جاء به , فيستلزم جميع ما ذكر من المعتقدات . وقال الإسماعيلي ما محصله : هو من باب تسمية الشيء ببعضه كما تقول : قرأت الحمد وتريد جميع الفاتحة , وكذا تقول مثلا : شهدت برسالة محمد وتريد جميع ما ذكر . والله أعلم . ثالثها : المراد بإقام الصلاة المداومة عليها أو مطلق الإتيان بها , والمراد بإيتاء الزكاة إخراج جزء من المال على وجه مخصوص . رابعها : اشترط الباقلاني في صحة الإسلام تقدم الإقرار بالتوحيد على الرسالة , ولم يتابع , مع أنه إذا دقق فيه بان وجهه , ويزداد اتجاها إذا فرقهما , فليتأمل . خامسها : يستفاد منه تخصيص عموم مفهوم السنة بخصوص منطوق القرآن ; لأن عموم الحديث يقتضي صحة إسلام من باشر ما ذكر , ومفهومه أن من لم يباشره لا يصح منه , وهذا العموم مخصوص بقوله تعالى ( والذين آمنوا وأتبعناهم ذرياتهم ) على ما تقرر في موضعه . سادسها : وقع هنا تقديم الحج على الصوم , وعليه بنى البخاري ترتيبه , لكن وقع في مسلم من رواية سعد بن عبيدة عن ابن عمر بتقديم الصوم على الحج , قال , فقال رجل : والحج وصيام رمضان , فقال ابن عمر : لا , صيام رمضان والحج , هكذا سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم . انتهى . ففي هذا إشعار بأن رواية حنظلة التي في البخاري مروية بالمعنى , إما لأنه لم يسمع رد ابن عمر على الرجل لتعدد المجلس , أو حضر ذلك ثم نسيه . ويبعد ما جوزه بعضهم أن يكون ابن عمر سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم على الوجهين ونسي أحدهما عند رده على الرجل , ووجه بعده أن تطرق النسيان إلى الراوي عن الصحابي أولى من تطرقه إلى الصحابي , كيف وفي رواية مسلم من طريق حنظلة بتقديم الصوم على الحج , ولأبي عوانة - من وجه آخر عن حنظلة - أنه جعل صوم رمضان قبل , فتنويعه دال على أنه روي بالمعنى . ويؤيده ما وقع عند البخاري في التفسير بتقديم الصيام على الزكاة , أفيقال إن الصحابي سمعه على ثلاثة أوجه ؟ هذا مستبعد . والله أعلم . ( فائدة ) اسم الرجل المذكور يزيد بن بشر السكسكي , ذكره الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى . |
| |
|