منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات اجيلجلي العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Mezo.me
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اعلانات قول

     

     مقتطفات من كتاب الفوائد

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    redouane011950


    redouane011950


    ذكر

    الابراج : الميزان

    عدد المساهمات : 1502

    النقاط : 2147494081

    التفيم : 0
    تاريخ التسجيل : 06/02/2010

    . ===============
    مقتطفات من كتاب الفوائد E3lan1

    مقتطفات من كتاب الفوائد Empty
    مُساهمةموضوع: مقتطفات من كتاب الفوائد   مقتطفات من كتاب الفوائد Emptyالثلاثاء 27 أبريل 2010 - 14:12




    1- للعبد ستر بينه وبين الله، وستر بينه وبين الناس؛ فمن هتك الستر الذي
    بينه وبين الله هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس.

    لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.

    الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.



    في معادها.


    على ربه.

    أنست به، وقربت إليه.

    نفع العمل بلا إخلاص لما ذم المنافقين.

    فإن لم تتداركه بضده صار عادة؛ فيصعب عليك الانتقال عنها.

    يذلوه.

    شجرة، ثم أثمرت، فأكلتَ ثمرها، وغرستَ نواها؛ فكلما أثمر منها شيء جنيت
    ثمره، وغرست نواه.
    وكذلك تداعي المعاصي؛ فليتدبر اللبيب هذا المثال؛ فمن ثواب الحسنةِ الحسنةُ
    بعدها، ومن عقوبة السيئة السيئةُ بعدها.

    الأصل.
    إنما العجب من مالك يتحبب إلى مملوكه بصنوف إنعامه، ويتودد إليه بأنواع
    إحسانه مع غناه عنه.




    للمؤمنين ) فقد سلمت من الأثر، وكفى الله المؤمنين القتال.



    الذي فيه ما لا عين رأت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب .


    لك، توصلك إلى المقصود.

    عليها؛ فلا ترضَ بالدياثة.

    الإجابة، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه
    ثم تتعرض له، وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته، وأن
    تذوق عصرة القلب في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر
    بذكره و مناجاته، وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره، ولا تهرب منه إلى
    نعيم الإقبال عليه، والإنابة إليه.

    معرض، وفيما يبعدك عنه راغب.

    الشيطان، وقياده النفوس،
    ورأوا الدولة للنفس الأمارة - لجئوا إلى حصن التعرض، والالتجاء كما يلتجأ
    العبد المذعور إلى حرم سيده.

    وسيأتي على تلك السوق والبضائع يومٌ لا تصل فيه إلى قليل، ولا كثير ( ذلك
    يوم التغابن ) ( يوم يعض الظالم على يديه ).

    ينفعه.

    قوته وحياته كنت كالمسافر الذي يحمل دابته فوق طاقتها، ولا يوفيها علفها؛
    فما أسرع ما تقف به.










    الخصام مذموم.


    وتشكو ضيق الرزق؟



    العمل، وبأي شغل يشغله.





    - قال الثوري لابن أبي ذئب: إن اتقيت الله كفاك الناس، وإن اتقيت الناس فلن
    يغنوا عنك من الله شيئاً.

    مما علِّم الناس ومما لم يعلموا؛ فلم نجد شيئاً أفضل من تقوى الله في السر
    والعلانية، والعدل في الغضب، والرضا والقصد في الفقر والغنى.

    الله تصلح ما بين العبد وبين ربه، وحسن الخلق يصلح ما بينه وبين خلقه؛
    فتقوى الله توجب له محبة الله، وحسن الخلق يدعو الناس إلى محبته.



    عن نفسه.





    والكلام، والمخالطة.

    مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ.





    القلق.

    المرآة، وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى، ويجوع ويظمأ
    كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة، والتوكل، والمحبة، والإنابة.

    فالسافلة دنيا تتزين له، ونفس تحدثه، وعدوٌ يوسوس له؛ فهذه مواطن الأرواح
    السافلة التي لا تزال تجول فيها.
    والثلاثة العالية علم يتبين له، وعقل يرشده، وإله يعبده، والقلوب جوالة في
    هذه المواطن.

    أنت بالله، وإذا أنِسُوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله.

    ألماً وعقوبةً، وإما أن تقطع لذة أكمل منها، وإما تضيع وقتاً إضاعته حسرة
    وندامة، وإما أن تثلم عرضاً توفيره أنفع للعبد من ثلمه، وإما أن تذهب مالاً
    بقاؤه خير له من ذهابه، وإما أن تضع قدراً وجاهاً قيامُه خير من وضعه، وإما
    أن تسلب نعمة بقاؤها ألذ و أطيب من قضاء
    الشهوة، وإما أن تطرق لوضيع إليك طريقاً لم يكن يجدها قبل ذلك، وإما أن
    تجلب هماً، وغماً، وحزناً، وخوفاً لا يقارب لذة الشهوة، وإما أن تنسي علماً
    ذكره ألذ من نيل الشهوة، وإما أن تشمت عدواً، أو تحزن ولياً، وإما أن تقطع
    الطريق على نعمة مقبلة، وإما أن تحدث عيباً يبقى صفة لا تزول؛ فإن الأعمال
    تورث الصفات، والأخلاق.

    يوم لقائه؛ فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر، ومن استهان
    بهذا الموقف، ولم يوفِّه حقَّه شدد عليه ذلك الموقف، قال - تعالى - : (
    وَمِنْ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً (26) إِنَّ
    هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً
    ثَقِيلاً ).
    2- للعبد ربٌ هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه؛ فينبغي له أن يسترضي ربه قبل 3- إضاعة الوقت أشد من الموت؛ لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله، والدار 4- الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غم ساعة؛ فكيف بغم العمر؟ ! 5- محبوب اليوم يعقب المكروه غداً، ومكروه اليوم يعقب الراحة غداً. 6- أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها، وأنفع لها 7- كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بشهوة ساعة؟ . 8- يخرج العارف من الدنيا ولم يقض وطره من شيئين: بكائه على نفسه، وثنائه 9- المخلوق إذا خفته استوحشت منه، وهربت منه، والرب - تعالى - إذا خفته 10- لو نفع العلم بلا عمل لما ذم الله - سبحانه - أحبار أهل الكتاب، ولو 11- دافع الخطرة؛ فإن لم تفعل صارت شهوة وهمة؛ فإن لم تدافعها صارت فعلاً، 12- مَنْ عَظُم وقار الله في قلبه أن يعصيه - وقَّره الله في قلوب الخلق أن 13- مثال تولُّد الطاعة، ونموِّها، وتزايدها - كمثل نواة غرستها، فصارت 14- ليس العجب من مملوك يتذلل لله، ولا يمل خدمته مع حاجته وفقره؛ فذلك هو 15- إياك والمعاصي؛ فإنها أذلت عزَّ ( اسجدوا ) وأخرجت إقطاع ( اسكن ). 16- الذنوب جراحات، ورب جرح وقع في مقتل. 17- لو خرج عقلك من سلطان هواك عادت الدولة له. 18- إذا عرضت نظرة لا تحل فاعلم أنها مسعر حربٍ؛ فاستتر منها بحجاب ( قل 19- اشتر نفسك؛ فالسوق قائمة، والثمن موجود. 20- لا بد من سِنَةِ الغفلة، ورُقاد الهوى، ولكن كن خفيفَ النوم. 21- اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، 22- قيل لبعض العباد: إلى كم تتعب نفسك؟ قال: راحَتها أريد. 23- القواطع محنٌ يتبين بها الصادق من الكاذب؛ فإذا خضتها انقلبت أعواناً 24- الدنيا كامرأة بغيٍّ لا تثبت مع زوج، وإنما تخطب الأزواج؛ ليستحسنوا 25- من أعجب الأشياء أن تعرفه، ثم لا تحبه، وأن تسمع داعِيَهُ ثم تتأخر عن 26- وأعجب من هذا علمك أنك لا بد لك منه، وأنك أحوج شيء إليه وأنت عنه 27- لما رأى المتيقظون سطوةَ الدنيا بأهلها، وخداع الأمل لأربابه، وتملك 28- اشتر نفسك اليوم؛ فإن السوقَ قائمة، والثمن موجود، والبضائع رخيصة، 29- العمل بغير إخلاص، ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله، ولا 30- إذا حملت على القلب هموم الدنيا وأثقالها، وتهاونت بأوراده التي هي 31- من تلمح حلاوة العافية هانت عليه مرارة الصبر. 32- ألفتَ عجز العادة؛ فلو علت بك همتك ربا المعالي لاحت لك أنوار العزائم. 33- في الطبع شره، والحمية أوفق. 34- البخيل فقيره لا يؤجر على فقره. 35- الصبر على عطش الضر، ولا الشرب من شِرْعة منٍّ. 36- لا تسأل سوى مولاك فسؤال العبد غير سيده تشنيع عليه. 37- غرس الخلوة يثمر الأنس. 38- استوحش ممالا يدوم معك، واستأنس بمن لا يفارقك. 39- إذا خرجت من عدوك لفظة سفه فلا تُلْحِقْها بمثلها تُلْقِحها، ونسل 40- أوثق غضبك بسلسلة الحلم؛ فإنه كلب إن أفلت أتلف. 41- يا مستفتحاً باب المعاش بغير إقليد التقوى! كيف توسع طريق الخطايا، 42- لو وقفت عند مراد التقوى لم يفتك مراد. 43- المعاصي سد في باب الكسب، وإن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. 44- من أراد من العمال أن يعرف قدره عند السلطان فلينظر ماذا يوليه من 45- الدنيا لا تساوي نقل أقدامك إليها؛ فكيف تعدو خلفها. 46- الدنيا جيفة، والأسد لا يقف على الجيف. 47- ودع ابن العون رجلاً فقال: عليك بتقوى الله؛ فإن المتقي ليس عليه وحشه. 48- قال زيد بن أسلم: كان يقال: من اتقى الله أحبه الناس وإن كرهوا. 49- قال سليمان بن داود: أوتينا مما أوتي الناس، ومما لم يؤتوا، وعلِّمنا 50- جمع النبي - صلى الله عليه وسلم - بين تقوى الله، وحسن الخلق؛ لأن تقوى 51- من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس. 52- من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه. 53- أخسر الناس صفقة من اشتغل عن الله بنفسه، بل أخسر منه من اشتغل بالناس 54- ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله. 55- خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية. 56- أبعد القلوب عن الله القلب القاسي. 57- إذا قسا القلب قحطت العين. 58- قسوة القلب من أربعة أشياء، إذا جاوزت قد الحاجة: الأكل، والنوم، 59- كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب – فكذلك القلب إذا 60- من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته. 61- القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها. 62- القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها. 63- خرابُ القلب من الأمن والغفلة، وعمارتُه من الخشية والذكر. 64- من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به 65- القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ 66- للقلب ستة مواطن يجول فيها لا سابع لها: ثلاثة سافلة، وثلاثة عالية؛ 67- إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرحوا بالدنيا فافرح 68- الصبر عن الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة؛ فإنها إما أن توجب 69- للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه






    نقول من كتاب (
    الفوائد ) لابن القيم



    ايها الاخوة والاخوات انصحكم بقراءة هدا الكتاب والله العظيم انه قمة الابداع وانا شخصيا قراته اكثر من مرة بل وانصحكم بتزويد مكتباتكم بهدا الكتاب الجوهرة


    واليكم رابط تحميل الكتاب
    من هنا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    ومن هنا رابط مشاهدة الكتاب فلاش
    للتحميل
    هنا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    تقبلوا تحياتي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://igilgili.yoo7.com/profile.forum?mode=editprofile
     
    مقتطفات من كتاب الفوائد
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتديات اجيلجلي العامة :: المنتدى العام :: منتدى المواضيع العامة-
    انتقل الى: